Θħ ßΘϓ! ϓΘƲ λરε κίιιίɴĢ ɱε ღ

على الرغم من أننـا لم ننجح معــاً 
أنـا دائمــاً هنــا من أجلك


:rgggf:

بااكـ 

~~~~

& القصه &

تبدأ احداث القصه عندما التقت سيمو ب جاك الفتى اللعوب واحبته كثيرا .. وبعد ان اعترفت بحبها اخيرا
بدئا يتواعدان واستمرا على هذه الحال لمدة اسبوع في حين صديقتها الحميمه رانسي تواعده ايضا !
في حفلة رأس السنه اجتمع الثلاثه وقد تفاجئت رانسي لان جاك يعرف سيمو فسحبته الى بقعه بعيده عن انضارها 
وسألته متعجبه :

_ ! انا لا افهم وكأنك تعرف هذه الفتاه منذ زمن هل التقيت بها من قبل ؟!

_ اامم مجرد صديقه

_ حقا جاك .. انا اعرفك اياك والكذب 

_ لا تقلقي اراهن بأنه كذلك

عانقها بشده وبالصدفه بينما سيمو تبحث عنهما رأت هذا المشهد الصاعقه !!
 فلم تستطع كبح نفسها وظهرت وهي تنظر اليهما بدهشه , أبتعد كلاهما عن الاخر
ومرت فترة صمت اشبعت وجنتاهما خجلا بينما سقط الكأس من يد سيمو و عندما همت بالذهاب 
أمسكت رانسي بيدها فصرخت :

_ ابتعدي 

_ اسمحي لي بقول شيء قد يريحك قليلا

ضلت صامته بينما تابعت رانسي 

_ ان جاك ......... فتى لعوب اعرفه جيدا صدقيني انه يواعد خمسين فتاة في الشهر هه قد يبدوا الامر غريبا لاكنها الحقيقه 
لذلك انصحك بـأن لا تحزني من اجله لم تخسري شيئا هاه 

نظرت لجاك فقال :

_ لم تكذب 

تقدم بكل جرأه وتابع :

_ لكنني مملت من هذه اللعبه .. صرت ذلك الرجل الذي يجب عليه تكوين اسره 

رانسي :
_ آه ! م....

يقاطعها :
_ .... انا الان لم اعد جاك اللعوب .. وقد احببت رانسي حقا انا .. سيمو عليك ان تقدري ذلك انت لم تمنحيني ما منحتني اياه  .. 
لا استطيع الاستمرار معك لذا دعينا نفترق .. 

القت عليه نظرات الصدمه قائله :
_ لما لم تقل ذلك منذ البدايه ؟



ضل صامتا وبدت السعاده على وجه رانسي قائله :

_ انا اسفه جدا لما حصل لك

امسكت بيد جاك وانصرفا فركضت سيمو بعيدا والدموع تملىء خديها وبعد يومين من مرارة البكاء المتواصل قررت 
ترك نيويورك والعوده الى تكساس المدينه التي ولدت فيها


~~~~


بررررب

بااك 


~~~~

بعد ان عادت سيمو الى تكساس قررت نسيان الماضي والبدئ من جديد
فجلست كالعاده تقرأ اخبار نجمها المفضل " نيك جوناس " وتستمع الى اغانيه
وهي تتمنى لو تحصل على توقيعه او اصورة تجمعهما معا 
في هذه الاثناء انهى نيك حفلته في نيويورك واستأجر نفس الشقه 
التي كانت سيمو تقطن فيها وهناك بالمصادفه وجد حقيبه في زاوية الغرفه
دفعه الفضول لفتحها فوجد عطر وبعض مساحيق التجميل وصوره لسيمو !
فعرف انها لأمرأه حدق في الصوره قليلا ثم اعادها الى الحقيبه
واعطى مكتب الاستقبال الخاص بالفندق على امل تلقي اتصال منها 
اما هي فلم تعرها اي اهتمام بعد ان ايقنت انها نسيتها 
فلم يكن فيها اي شيء ذا اهميه كبيره
وبعد مرور اسبوعين انتقل نيك الى تكساس لإقامة حفل هناك
تلبية لرغبات جماهيره فعلمت سيمو بذلك وكادت تطير من الفرح
ولم تتردد في شراء بطاقة من الدرجه الاولى لحظور الحفل 
وعندما جائت اللحضه الحاسمه دخل نيك المسرح فتعالت شهقات الجماهير
وبعد المقدمات باشر بأغنيته الاولى " sad serenade " والتي تعني " لحن غرامي حزين "
في اثناء ذلك نظرت اليه سيمو بأعجاب شديد .. في نهاية الحفله
نزل نيك وسط جماهيره يلفه مجموعه من الحرس ف استغلت سيمو الفرصه ووقفت امامه بين حشود المعجبين
وبمشاعر ملئتها الساعده والتوتر وهي لا تصدق ما يجري بالكاد استطاعت التكلم

_ ايمكنني ان اكون سعيدة حظ واحصل على توقيعك ؟!

نظر اليها وكأنه رآها من قبل فتذكر صورة الفتاة التي كانت في الحقيبه
واصابته الدهشه هو لم يتوقع ابدا بأنه سيلتقيها ذات يوم رغم شعبيته فتكلمت مره اخرى

_ اتسمعني ؟! انظر حولك سيقضون علي قبل ان احظى به

_ااء المعذره 

ناولته مذكراتها مع قلم احمر اللون ( لونها المفضل ) كانت قد جهزته من قبل لهذا الغرض
وكتب توقيعه والشيء الذي لم يخطر ببالها ولا حتى في احلامها 
كتب رقم هاتفه الشخصي بخط صغير اسفل الورقه وناولها وبعد ان انتهى كل شيء 
عادت الى المنزل وهي لم تبعد عينيها عن التوقيع والرقم


_ لا اصدق ابدا .... لماذا انا من بين ملايين الفتيات ؟؟!! اعرف انني غنيه وطمع في املاكي ؟ لا لا نيك ليس من هذا النوع ابدا 
ربما قام بتأليف هذا الرقم ليرى مالذي سأفعله ويسخر مني ! اه لا اضن 


~~~~


برررب

بااك


~~~~

انه اليوم الرابع ولا تزال سيمو غير متأكده من الرقم 
في كل مره تنظر اليه يملؤها الذهول والدهشه بينما نيك استاء من ذلك
فهو توقع ان تباشر بالاتصال في اليوم نفسه بصفته نجم مشهور
وفي اليوم الخامس قررت الاتصال رفعت اللهاتف النقال وبعد انتهائها من كتابة الرقم
وضعته على اذنها وهي ترتجف بشده لم تجده في المره الاولى فعاودة الاتصال في اليوم الثاني !
وعندما رد ... نبض قلبها بشده عند اول كلمه نطق بها وهي :

_ مرحبا 


تسارعت نبضات قلبها شيئا فشيئا وردت بصوت متوتر بعد فتره من الصمت 


_ م .... مرحبا 


_ انتي تلك التي كانت ترتدي ثوبا احمر هل انا مخطئ ؟


_ ااء لا انني هي 


_ كنت انتظر اتصالك طوال الايام السابقه 


_ انا ..... لم استطع استيعاب ذلك مبكرا


_ اههههه لا بأس 


_ امممم منذ اللحضة التي رأيت فيها رقم هاتفك الشخصي وهذا السؤال يراودني لما فعلت ذلك ؟


_ كنت اعرف انك ستسألين ... اضنك نسيتي شيئا يخصك 


_ اه ( تحاول التذكر ) ااه اجل لقد نسيت حقيبتي في احد فنادق نيويورك !


_ لقد وجدتها اسف لانني كنت فضوليا لكنني ان لم اكن كذلك لما وجدت من يعيدها اليك ..
 انت لم تتوقعي هذا لذلك لم تأخذي الرقم الخاص بمكتب الفندق صحيح؟


_ امم صحيح 


_ حسنا ... اتحددين موعدا نلتقي فيه لتسليمك اياها ؟


_ م .. ماذا ؟!! تسلمني اياها ؟! وهل تحمل نفسك العناء لتعيدها اللي انني حقا لا استحق ذلك ما كان عليك فعل هذا !


_ لا احب ان تكوني رسمية الى هذا الحد ! 


_ لا اعرف كيف اشكرك ااء عليك ان تحدد انت موعدا فأنت ادرى بأوقات فراغك اما انا فلا شيء يشغلني 


_ ام معك حق ... لنلتقي غدا في حديقة " سان انطونيو " الساعه الرابعه عصراً .. اهذا مناسب ؟


_ بالتأكيد , سأحاول جاهده القدوم في الموعد المحدد , قبل ان اقول لك وداعا .... أبأمكاني الاحتفاظ برقم هاتفك ؟


_ لا مشكله في ذلك ^^

اظهرت ابتسامع عريضه وبفرح


_  ... وداعا 


_ الى اللقاء 


_ اه اممم حسنا .. الى اللقاء !


اقفل كلاهما الخط و والقت بنفسها على السرير وهي مبتسمه ...


~~~~


بررررب

روعة المدونة

بااك 


~~~~

اخيرا جاء الموعد المحدد الذي سيلتقيان فيه 
بدت سيمو بأجمل حله حين ذهبت الى هناك وبعد دقائق من الانتظار والتوتر الشديد
اخيرا حظر وعندما انتهيا من عمليات الترحيب لاحظ توترها الشديد , ناولها الحقيبه قائلا 


_ اتمنى ان تكوني اكثر حذرا في المره القادمه 


_ ااه انني حقا محرجة منك اشكرك كثيرا ربما لا تكفي هذه الكلمه لرد جميلك لكني حقا عاجزه
ربما لو كنت شخصا عاديا .... لكنت دعوته لوليمه 


_ لا عليك , والان ...


_ الى اللقاء ؟؟


_ لا اضن لكن لابد ان الايام ستجمعنا مره اخرى سعدت بلقائك


_ اجل ... وانا كذلك ليس بأمكانك الشعور بما اشعر به الان لانني قابلتك او على الاقل حظيت بشيء ثمين منك ... 


_ اشكرك على مشاعرك هذه ... ارجو ان اكون عند حسن ضنك .... وداعا عزيزتي


_ وداعا

انتهى اللقاء وذهب كل منهما في طريقه ...



~~~~

برررررب

ا

لمدونة اكتير روعة
:يسلمووو: 
واصرارك على عمل منتدى عجبني اكتير


وانا اشوف شخصيتكي ليست مغرورة
شخصيتك بجنن
انا بنفس عمرك بشهر 7 دخلت ال 16 واتمنى ان اصبح صديقة لكي واكون عزيزة على قلبك



انا اسمي فاطمه من العراق

والقصة اكتير حلوة


والصور احلى

باااك


~~~~

بعد ان عادت سيمو الى المنزل قامت بفتح حقيبتها 
فوجدت ما يقارب 2000 دولار فصرخت :

_ ااه يا الهي ! 

اخذت هاتفها وعاودت الاتصال ب نيك وعندما رد

سيمو :
_ انا اسفه جدا لازعاجك , عرفت الان لماذا اعدت الحقيبه الي 


_ ولهذا السبب لم استطع تركها بين يدي المسؤول لربما كان سيأخذها 


_ صحيح ... ولكن اكنت واثقا لهذا الحد بأننا سنلتقي ؟!


_ ااء لا كنت على وشك التبليغ عنها 


_ هكذا اذا .... سيد نيك 


_ نعم 


_ ااء قد اكون وقحة في طلبي ولكن ... ابأمكاني ان اصبح ضمن قائمة اصدقائك ؟


_ طبعا لم لا واتشرف بذلك

بدت السعاده على وجهها وشعرت بفحرحة غامره 


_ هذا يعني اننا سنلتقي مره اخرى صحيح


_ بالتأكيد ^^


_ كم انا سعيده والان استأذنك


_ ليله سعيده

بعد هاذا مر شهر وهي على هذه الحال المستقره
تستمع الى اغانيه وتحظى بأتصال منه لايدوم 3 دقائق 
وبعد فتره بدأت الشائعات تدور حول المغنيه " لانا " 
وانها على علاقه غراميه معه وقد عرض ذلك على 
عدد كبير من صفحات الانترنت كما نشرت بعض الصور تجمعهما بشكل منسجم
بينما نفى نيك هذه العلاقه تماما امام الجمهور .. لكن الواقع خلاف ذلك 
فقد كان حقا يشعر بشيء مختلف عند رؤيتها 
وقد دامت هذه الحال لفتره طويله , وفي السنه الثانيه من آذار ظهر نيك مع فتاة اخرى !!
يمكننا القول بأنه يعيش فراغا عاطفيا لم يجد من هي اجدر بملئه 
ففي الاسبوع الثاني من اصدار لانا لاغنيتها " we can't stop " والتي تعني " لا يمكننا التوقف "
بدت بمظهر مثير للأشمئزاز وكأنه فيديو لنوع من العهره ! , انفصل نيك عنها بينما اقبلت " كادي " لتكوين علاقة معه
وعلى الرغم من انها كانت مستعده للتضحيه بأي شيء من اجله الى انه لم يستطع نسيان صديقته الاولى فأنفصلت عنه نهائيا



~~~~~


بررررب

العفو 

:ورده: